جميع
الأخبار
  • calendar_month August 12, 2010
    وحدة المياه المبردة تدفع نمو الأرباح بقوة “تبريد” تعلن عن نتائجها المالية الموحدة للربع الثاني من عام 2010
    أبوظبي، 10 أغسطس 2010: أعلنت الشركة الوطنية للتبريد المركزي ش.م.ع “تبريد”، التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، اليوم عن نتائجها المالية الموحدة للربع الثاني من العام الحالي. وقد ارتفع إجمالي إيراداتها خلال الستة الأشهر المنتهية بتاريخ 30 يونيو 2010 بنسبة 16% ليصل إلى 432.33 مليون درهم، فيما ارتفع صافي أرباحها إلى 86.8 مليون درهم، أي بزيادة 83% عن الفترة نفسها من عام 2009. وبعد استثناء حقوق الأقلية، بلغت حصة “تبريد” من الأرباح 80.7 مليون درهم مقابل 30.1 مليون درهم في الفترة ذاتها من العام الماضي. وتعزى هذه النتائج الإيجابية إلى النمو المحكم الذي شهدته وحدة المياه المبردة، التي تعد وحدة الأعمال الرئيسية في الشركة، وذلك جراء استقطاب عملاء جدد وتشغيل المزيد من محطات التبريد.أبرز النتائج المالية- الأشهر الستة المنتهية بتاريخ 30 يونيو 2010ارتفع إجمالي الإيرادات بنسبة 16% ليصل إلى 432.3 مليون درهم مقارنة مع 373.8 مليون درهم في الفترة ذاتها من عام 2009.ارتفع إجمالي الأرباح بنسبة 16% ليصل إلى 197.5 مليون درهم مقارنة مع 170.9 مليون درهم في الفترة ذاتها من عام 2009.ارتفع صافي الأرباح بنسبة 83% ليصل إلى 86.8 مليون درهم مقارنة مع 47.4 في الفترة ذاتها من عام 2009، وذلك نتيجة لبعض الأرباح غير النقدية المرتبطة بالصكوك القابلة للتحويل التي أصدرتها الشركة في عام 2008.بعد استثناء الأرباح غير النقدية المذكورة أعلاه، ستكون نسبة الزيادة في صافي الأرباح هي 3%.بلغت إيرادات قطاع المياه المبردة خلال النصف الأول من العام الحالي 285.3 مليون درهم، أي بزيادة 94% عن الفترة ذاتها من عام 2009. ويعزى ذلك إلى زيادة مبيعات المياه المبردة مع افتتاح محطات جديدة واستقطاب مزيد من العملاء.تضاعفت الأرباح الأساسية والمخفضة للسهم الواحد لتصل إلى 0.04 درهم للسهم. وقال سوجيت بارهار، الرئيس التنفيذي لـ”تبريد”: “لقد بدأت الشركة في اكتساب قدرة أكبر على تحقيق النمو بفضل التركيز على قطاعات أعمالنا الرئيسية وعلى برنامجنا المستمر لإعادة هيكلة رأس المال. وقد تمثلت استراتيجيتنا في التركيز على وحدة المياه المبردة التي تعد وحدة أعمالنا الرئيسية، حيث شهدت هذه الوحدة نمواً ملحوظاً كما هو واضح من نتائجنا المالية القوية للنصف الأول، والتي بدورها تعكس تحسناً ملموساً في كفاءة عملياتنا. وسنواصل خلال الفترة المقبلة نمونا بخطى ثابتة معتمدين على هذه العوامل، بالإضافة إلى شبكة عملائنا المتنوعة والعقود طويلة الأمد وهيكلة النفقات المتبعة بالإضافة إلى ومعايير حوكمة الشركات المعززة”.من جهته، قال خالد القبيسي، العضو المنتدب لـ”تبريد”: “تعكس النتائج الإيجابية التي حققناها خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2010 حجم الجهود التي بذلها العاملون في “تبريد”، وكذلك التحسينات التي أجرتها الإدارة التنفيذية تحت توجيهات ورقابة مجلس الإدارة. وسنواصل بناء القواعد اللازمة لتحقيق أهداف الشركة المتمثلة في تعزيز الأداء وزيادة الربحية وتحقيق أعلى إيرادات ممكنة. وتعتبر عملية تخفيض رأس المال التي نجريها حالياً خطوة مهمة للغاية في إطار برنامج إعادة هيكلة رأس المال الذي سيوفر لنا حال اكتماله الميزانية المطلوبة للمضي قدماً نحو مزيد من النمو. وتؤكد نتائجنا الأخيرة على بقاء “تبريد” في طليعة قطاع التبريد بما تقدمه من حلول رائدة تلبي المتطلبات المعقدة لعملائها”.أبرز نتائج الربع الثاني 2010:افتتحت “تبريد” أربع محطات جديدة في الربع الثاني من عام 2010 بقدرة إجمالية تبلغ 27525 طن تبريد، وذلك بعد أن سبق لها إضافة أربع محطات أخرى في الربع الأول من نفس العام 2010. وبذلك، وصلت قدرة “تبريد” الإجمالية إلى 449625 طن تبريد موزعة على أربع وأربعين محطة، في حين كانت قدرتها الإجمالية تبلغ 352100 طن تبريد موزعة على أربع وثلاثين محطة في الفترة ذاتها من العام الماضي. والمحطات الأربعة التي تم افتتاحها في الربع الثاني 2010 هي التالية:الكفاف: 10 آلاف طن تبريد.الراشدية: 7500 طن تبريد.جبل علي- جميرا: 5626 طن تبريد.منطقة جبل علي الصناعية: 4 آلاف طن تبريد.وتعكف الشركة حالياً على إنشاء ثماني محطات جديدة و عمليتي توسعة، حيث من المتوقع إنجاز خمس محطات وعملية توسعة واحدة قبل نهاية العام الحالي، مما سيرفع قدرة التبريد الإجمالية لديها في عام 2010 بنحو 148300 طن.تبريد المياهحقق قطاع المياه المبردة الرئيسي في الشركة إيرادات بلغت 285.3 مليون درهم، مقارنة مع 147.2 مليون درهم في الفترة ذاتها من عام 2009. وتعزى هذه النتائج الإيجابية إلى إنشاء محطات جديدة واستقطاب مزيد من العملاء. كما ارتفع إجمالي الأرباح إلى 130.1 مليون درهم مقارنة مع 75.6 مليون درهم في الفترة ذاتها من العام الماضي.المقاولات سجل قطاع المقاولات في الشركة إيرادات قيمتها 104.7 مليون درهم مقارنة مع 93.7 مليون درهم عن الفترة ذاتها من عام 2009. كما وصل إجمالي الأرباح إلى 22.7 مليون درهم بالمقارنة مع 14.6 مليون درهم خلال الستة الأشهر الأولى من العام الماضي. وتعتبر شركة “الخليج لأنظمة الطاقة” المملوكة بالكامل من قبل “تبريد” المساهم الأكبر في تحقيق هذه النتائج، إذ تمضي قدماً في العمل على مشروعي “جزيرة الصوة” و”شمس”.التصنيعسجل قطاع التصنيع في الشركة إيرادات قيمتها 41.5 مليون درهم مقارنة مع 116.7 مليون درهم خلال الفترة ذاتها من عام 2009، فيما انخفضت قيمة إجمالي الأرباح إلى 13.2 مليون درهم مقارنة مع 41.9 مليون في النصف الأول من العام الماضي. ويعزى هذا التراجع إلى انخفاض الطلبات في “مصنع الإمارات للأنابيب المعزولة”، الشركة التابعة لـ”تبريد” والمملوكة منها بنسبة 60%.الخدماتسجل قطاع الخدمات في “تبريد” المسؤول عن تصميم ومتابعة الأعمال الميكانيكية والكهربائية للأبنية إيرادات بلغت 38.5 مليون درهم مقارنة مع 45.4 مليون درهم خلال الفترة ذاتها من عام 2009، بينما هبط إجمالي أرباحه إلى 32.6 مليون درهم مقارنة مع 40.1 مليون خلال النصف الأول من العام الماضي. ويعزى هذا التراجع إلى تباطؤ قطاع العقارات في المنطقة، مما أثر على قطاع الخدمات في “تبريد” والذي يضم شركات “يان بانهام وشركاه” و” l2l” و”كولتيك”.آخر المستجدات المتعلقة بإعادة هيكلة رأس المالتمضي “تبريد” قدماً في برنامجها لإعادة هيكلة رأس المال والذي وافق عليه مساهموها بتاريخ 30 مايو 2010. وقد أعلنت الشركة اليوم عزمها تخفيض رأسمالها عبر إلغاء نحو 970 مليون سهم، وذلك بعد حصولها على موافقة الجهات التنظيمية المختصة. وستتم عملية الإلغاء على أساسٍ تناسبي بمعدل 1:5، حيث سيحتفظ كل مساهم بسهمٍ واحد فقط من أصل كل خمسة أسهم يملكها مع إلغاء باقي الأسهم العائدة لذلك المساهم. وستبقى النسبة المئوية لحصص المساهمين في الشركة على حالها بعد تخفيض رأس المال، مع تعديلات طفيفة كونه لن يتم إصدار أية أسهم بكسور عشرية.ويعد التخفيض المقترح لرأس المال عنصراً أساسياً في برنامج إعادة هيكلة رأسمال تبريد. كما ورفعت تبريد قرار التخفيض المقترح إلى هيئة الأوراق المالية والسلع في الدولة للحصول على موافقتها، وستحرص الشركة على إعلام مساهميها بالمزيد من المستجدات حول هذا الموضوع في الوقت المناسب.
  • calendar_month May 31, 2010
    مساهمو تبريد يعتمدون برنامج إعادة هيكلة رأس مال الشركة
    مساهمو تبريد يعتمدون برنامج إعادة هيكلة رأس مال الشركةأعلنت الشركة الوطنية للتبريد المركزي ش م ع تبريد التي تتخذ من أبو ظبي مقرا لها , بأن المساهمين في الشركة قد صوتو لصالح سلسلة من القرارات المقدم من قبل مجلس الإدارة والتي من شانها أن تضع الأسس الكفيلة بإعادة هيكلة رأس مال الشركة وقد جائت موافقة المساهمين خلال اجتماع الجمعية العمومية غير العادية الذي عقد يوم 30 مايو لتمنح مجلس إدارة الشركة الصلاحية للمضي قدما ف برنامج إعادة هيكلة رأس المال . وستعلن الشركة عن تفاصيل إضافية فور موافقة مجلس الإدارة على تفاصيل البرنامج ضمن المعايير التي وافق عليها المساهمونخادم عبد الله القبيسي , رئيس مجلس إدارة تبريدالقرارات التي تم اتخاذها من قبل مساهمي الشركة خلال اجتماع الجمعية العمومية غير العادية تدعم الثقة بالشركة وتمكن مجلس إدارتها من وضع خطة إعادة هكلة رأس المال التي من شأنها التأثير على تبريد ونجاحها المستقبلي. وقد اثبتت الشركة قدرتها وإمكانيتها من خلال نتائج الربع الاول من عام 2010 . تبعا لنتائج التصويت الذي جرى بالأمس فإن مجلس الإدارة على يقين بتوفر كافة عناصر النجاح التي ستتيح لتبريد تقديم عائدات تنافسية للمستثمرين على المدى البعيد , وستلعب دورا هاما في تلبية احتياجات البنية التحتية لإمارة ابو ظبي وستستمر في ريادتها لقطاع التبريد في المنطقة .سوجيت بارهار, الرئيس التنفيذي لشركة تبريد تصويت المساهمين في الأمس لصالح استمرار الشركة وبرنامج إعادة هيكلة رأس المال سيتيح لنا لتقدم في عملية الحوار الايجابيالتي حققناها من شركائنا المختلفين . وإننا واثقون من قدرتنا على النجاح في تنفيذ برنامج إعادة هيكلة رأس مال الشركة .
  • calendar_month April 26, 2010
    تبريد تحقق أرباحاً قياسية خلال الربع الأول
    الإمارات العربية المتحدة: أعلنت اليوم الشركة الوطنية للتبريد المركزي ش.م.ع (تبريد) التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، عن نتائجها المالية الموحدة للربع الأول من العام 2010. حيث أظهرت النتائج إن إجمالي عوائد الربع الأول المنتهي في 31 مارس 2010 قد بلغت 184.6 مليون درهم وهي نتيجة قريبة من نتائج نفس الفترة من العام 2009.على الرغم من ذلك فقد حققت تبريد أرباحاً صافية تعادل أكثر من ضعف الأرباح التي تحققت في نفس الفترة من العام 2009، حيث قفزت من 21.7 مليون درهم في 2009 إلى 43.8 مليون درهم في 2010. وبلغت حصة تبريد في الأرباح 40.4 مليون درهم بعد احتساب حقوق الأقلية مقارنة بـ 10,8 مليون درهم العام الماضي.أهم الملامح المالية – الربع الأول المنتهي في 31 مارس 2010:بلغ إجمالي العوائد 184.6 مليون درهم، مقارنة بـ 189.7 مليون درهم في نفس الفترة من عام 2009.ارتفع إجمالي الأرباح بنسبة 11% ليصل إلى 88.9 مليون درهم مقارنة بـ 80.2 مليون درهم في عام 2009.تضاعفت الأرباح الصافية للربع الأول لتصل إلى 43.8 مليون درهم مقارنة بـ 21.7 مليون درهم لنفس الفترة من عام 2009، وذلك يعكس جزئياً بعض الزيادات غير النقدية المرتبطة بصكوك الإجارة 2008 القابلة للتحويل.عند استبعاد الزيادات غير النقدية، ترتفع الأرباح الصافية بنسبة 15% مدعمة بالنمو المطرد لأعمال الشركة في مجال المياه المبردة.بلغت العائدات المتحققة عن أعمال المياه المبردة عن هذه الفترة 117.1 مليون درهم، أي بزيادة 91% مقارنة بنفس الفترة من عام 2009، وذلك بسبب تشغيل محطات جديدة ودخول عملاء جدد. كما ارتفعت الأرباح لأكثر من الضعف لتصل إلى 22.8 مليون درهم وتحسنت هوامش الربح من 18% إلى 20%.ارتفعت الأرباح الأساسية والمخفضة لحملة الأسهم العادية في الشركة من 0,01 درهم في عام 2009 إلى 0,02 درهم في عام 2010.صرح سوجيت بارهار، الرئيس التنفيذي لشركة تبريد “جاءت نتائج الربع الأول من العام 2010 لتؤكد على التقدم الكبير الذي حققناه حتى الآن في مجال إعادة هيكلة عمليات الشركة وتبني ضوابط الحوكمة ومعايير صارمة جديدة في إدارة أعمالها ومشاريعها. تتمتع تبريد بخبرة كبيرة في مجال توفير المياه المبردة ووفرة المشاريع المستقبلية لبناء محطات تبريد جديدة. سنستمر في التركيز على تحسين العمليات التشغيلية للشركة وإدارة المنشآت بشكل فعال. كما وإننا ندرك التحديات التي تواجه أعمال الشركة في العام الحالي وتلك المصاحبة لعملية إعادة هيكلة رأس المال إلا أننا واثقون من استقرار ونجاح الشركة على المدى البعيد”.أضاف ستيف ريدلنجتون، المدير التنفيذي للشؤون المالية في شركة تبريد “بالإضافة الى تحسين العمليات التشغيلية للشركة فقد قمنا باتخاذ عدة خطوات لتطبيق قواعد صارمة وجديدة للضبط المالي وقمنا بالتركيز على زيادة كفاءة أعمال الشركة، وتظهر نتائج ما قمنا به جلياً من خلال النتائج المعلنة اليوم، حيث تم ترجمة جهودنا بأفضل نتائج ربع أولية في تاريخ الشركة.”أبرز الملامح للربع الأول من 2010:تمكنت تبريد خلال الربع الأول من 2010 من إضافة أربعة محطات تبريد جديدة إلى مجموعتها لتضيف 27 ألف طن من المياه المبردة وبذلك ترتفع طاقة التبريد الإجمالية إلى 422.100 طن موزعة على أربعين محطة تبريد.المياه المبردة بلغت مبيعات تبريد من أعمال المياه المبردة والتي تشكل نشاطها الرئيسي 117,1 مليون درهم، أي بزيادة 91% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، وذلك نتيجة لتشغيل ثلاثة محطات تبريد خلال الربع الأخير من عام 2009 وأربعة محطات تبريد جديدة خلال الربع الأول من العام 2010. وارتفعت الأرباح لأكثر من الضعف ( 109 %) أي 22.8 مليون درهم. وتحسنت هوامش أرباح أعمال المياه المبردة من 18% إلى 20% مما يعكس تحسن كفاءة إدارة منشآت الشركة خلال الربع الأول.المقاولاتسجل قطاع المقاولات بالشركة مبيعات بلغت 36.1 مليون درهم، أي بزيادة 37% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، بينما بلغت أرباح هذا القطاع 15.6 مليون درهم. وكانت شركة أنظمة الخليج للطاقة المملوكة بالكامل من تبريد أكبر مساهم في تحقيق هذه النتائج القوية، وخاصة بعد بتوقيعها اتفاقية تركيب وتشغيل شبكة المياه المبردة في جزيرة الريم وتوقيع عقود جديدة قيمتها 60 مليون درهم في مشروع شبكة جزيرة الصوة.التصنيعسجل قطاع التصنيع في تبريد مبيعات بلغت 15.6 مليون درهم، مقارنة بـ 81.4 مليون درهم في الربع الأول من العام 2009 وجاء هذا الانخفاض نتيجة لانخفاض الطلب في السوق.
  • calendar_month November 11, 2009
    تبريد تكشف عن نتائجها المالية للربع الثالث من عام 2009
    الإمارات العربية المتحدة: أعلنت الشركة الوطنية للتبريد المركزي (ش.م.ع)- “تبريد”، التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، اليوم، عن نتائجها المالية المجمعة للربع الثالث من عام 2009 . وقد حقق الدخل الإجمالي للأشهر التسعة المنتهية في 30 سبتمبر 2009، زيادة بنسبة 15 بالمائة مقارنة مع نفس الفترة من عام 2008، في حين ارتفعت الأرباح المجمعة بنسبة 14 بالمائة، وذلك قبل احتساب عمليات التمويل غير النقدية المترتبة على إصدار صكوك تبريد القابلة للتحويل عام 2011.عكس الارتفاع في إجمالي الدخل والأرباح الزيادة الكبيرة في حجم فواتير محطات التبريد التي دخلت مرحلة الإنتاج، ونمو إيرادات العقود المرتبطة بشبكة الأنابيب الجاري إنشاؤها. وبعد احتساب تكاليف التمويل غير النقدي المترتبة على إصدار صكوك تبريد القابلة للتحويل، تراجع معدل الأرباح المجمعة خلال الأشهر التسعة المنتهية في 30 سبتمبر 2009 بنسبة 4 بالمائة مقارنة مع نفس الفترة من عام 2008.الوضع المالي – خلال الأشهر التسعة المنتهية في 30 سبتمبر 2009 ارتفاع إجمالي الدخل بنسبة 15 بالمائة ليبلغ570.7 مليون درهم، مقارنة مع 498.3 مليون درهم لنفس الفترة من عام 2008.ارتفاع إجمالي الأرباح بنسبة 9 بالمائة ليبلغ 260.1 مليون درهم مقارنة مع 238 مليون درهم لنفس الفترة من عام 2008.نظرا لتكاليف التمويل غير النقدية المترتبة على إصدار الصكوك القابلة للتحويل لعام 2011، فقد تراجع معدل الأرباح الصافية بنسبة 4 بالمائة ليبلغ 70.9 مليون درهم مقارنة مع 74 مليون درهم لنفس الفترة من عام 2008.بلغت عائدات المياه المبردة للفترة المذكورة 258.5 مليون درهم أي بزيادة 27 بالمائة عن عائدات نفس الفترة من عام 2008.حافظت المكاسب الأساسية والمخففة للأسهم على استقرارها عند 30.0 درهم للسهم الواحد.قال سوجيت بارهار، الرئيس التنفيذي لشركة تبريد:“تؤكد النتائج القوية اليوم على الدور المكمل الذي تلعبه شركة تبريد في دعم نمو أبوظبي. وقد قمنا خلال هذا الربع بالعديد من المشاريع في إنشاء محطات جديدة لتعزيز محفظة الأصول، كما بدأنا مرحلة الإنتاج في اثنتين من المحطات الجديدة خلال الربع الثالث، بما في ذلك محطة جزيرة ياس وذلك بالتزامن مع سباق الجائزة الكبرى للفورمولا 1 في أبوظبي في أوائل شهر نوفمبر. كذلك تم إحراز تقدم في تعزيز فعالية وكفاءة العمليات ضمن المحطات القائمة. وسنواصل إعطاء الأولوية للحد من التكاليف والنفقات العامة، وتحسين فعالية عملياتنا حتى نتمكن من الاستمرار في تلبية احتياجات البنية التحتية في المنطقة”.بدوره قال ستيف ريدلنجتون، المدير التنفيذي للشؤون المالية في شركة تبريد:“على الرغم من استمرار المناخ الاقتصادي الصعب، تمكنت شركة تبريد من تحسين نتائجها المالية. وستسهم القدرات الإنتاجية الجديدة التي أضيفت في هذا الربع من خلال محطتي التبريد الجديدتين، إضافة إلى 16 محطة أخرى قيد الإنشاء، في تحقيق عوائد مستقرة على المدى البعيد بما يعزز آفاق النمو المستقبلي للشركة. لقد كان عام 2009 عاماً صعباً بالنسبة للشركة، غير أننا سنواصل التركيز بشكل أساسي على تسجيل عوائد أفضل للمساهمين”.في أعقاب سلسلة من التعيينات على مستوى كبار أعضاء الفريق الإداري خلال الربع الثاني، قامت تبريد بتعيين مدير لإدارة التدقيق والمخاطر خلال الربع الثالث من عام 2009. وقد جاء هذا التعيين بناء على تفويض من مجلس الإدارة بشأن تطبيق أفضل الممارسات بما يتعلق بنظم الحوكمة، والتدقيق الداخلي وإدارة المخاطر.قامت تبريد بتطوير 16 محطة لتبريد المناطق (قيد الإنشاء) خلال الربع الثالث، وتتوقع إنجاز 9 منها مع نهاية عام 2009. وقد بدأت محطتان جديدتان بتوفير المياه المبردة خلال الربع الثالث من هذا العام ( محطة جزيرة ياس (1) و تبريد7 المخصصة لخدمة الجيش)، مما سيضيف43000 طناً من طاقة التبريد الجديدة.وبلغت طاقة التبريد الإجمالية التي توفرها الشركة 395,100 طناً بتاريخ 30 سبتمبر 2009، موزعة على 36 محطة لتبريد المناطق.
  • calendar_month August 12, 2009
    تبريد تكشف عن نتائجها المالية للربع الثاني لعام 2009
    الإمارات العربية المتحدة: أعلنت الشركة الوطنية للتبريد المركزي “تبريد”، التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، عن نتائجها المالية للربع الثاني من عام 2009.حققت العائدات الإجمالية للأشهر الستة الأولى المنتهية في 30 يونيو 2009، زيادة بنسبة 22 بالمائة، في حين ارتفعت الأرباح الإجمالية بنسبة 12 بالمائة، ليرتفع صافي الأرباح قبل احتساب عمليات التمويل غير النقدية المترتبة على إصدار صكوك تبريد القابلة للتحويل عام 2011، بنسبة 12 بالمائة خلال الفترة ذاتها بما يتوافق مع إجمالي الدخل.جاء الارتفاع في إجمالي الدخل نتيجة للزيادة في حجم الفواتير، والتحسينات التي أجريت كفاءة وفعالية محطات التبريد. وبعد احتساب تكاليف التمويل غير النقدي، تراجع معدل الأرباح الصافية بنسبة 4 بالمائة مقارنة مع نفس الفترة من عام 2008.الوضع المالي – خلال الأشهر الستة المنتهية في 30 يونيو 2009 : ارتفاع إجمالي العائدات بنسبة 22 بالمائة ليبلغ373.8 مليون درهم، مقارنة مع 307.6 مليون درهم لنفس الفترة من عام 2008.ارتفاع إجمالي الدخل بنسبة 12 بالمائة ليبلغ 170.9 مليون درهم مقارنة مع 152.5 مليون درهم لنفس الفترة من عام 2008.ارتفع صافي الأرباح بنسبة 12 بالمائة ليبلغ 57.6 مليون درهم مقارنة مع 51.4 مليون درهم لنفس الفترة من عام 2008.نظرا لتكاليف التمويل غير النقدية المترتبة على إصدار الصكوك القابلة للتحويل لعام 2011، فقد تراجع معدل الأرباح الصافية بنسبة 4 بالمائة ليبلغ 47.4 مليون درهم مقارنة مع 49.5 مليون درهم لنفس الفترة من عام 2008.بلغت عائدات المياه المبردة للفترة المذكورة 148.2 مليون درهم أي بزيادة 21 بالمائة عن عائدات نفس الفترة من عام 2008. ونجم ذلك عن الزيادة في مبيعات المياه المبردة حيث دخلت مجموعة من المحطات الجديدة في الخدمة وارتفع حجم الطلب الموسمي. وقد بلغت الزيادة في إجمالي المبيعات 21,725 طنا أي بنسبة 10.3) بالمائة ( مقارنة مع النصف الأول من عام 2008.حافظت المكاسب الأساسية والمخففة للأسهم على استقرارها عند 20.0 درهم للسهم الواحد.وفي هذا الصدد قال سوجيت بارهار، الرئيس التنفيذي لشركة تبريد: “قامت الشركة خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2009 بمجموعة من التغييرات الإدارية والتشغيلية الهامة. وقد تركزت هذه التغييرات بشكل خاص على تعزيز كفاءة وفعالية العمليات لتحسين العائدات التي حققناها من الأصول التي استثمرناها خلال السنوات الإحدى عشرة الماضية. وقد عكست تلك التغيرات حرص مجلس ادارة الشركة على تعزيز التناسق بين إستراتيجية الأعمال في تبريد ومتطلبات البنية التحتية لإمارة أبوظبي. كما كان من المهم أن تستمر الشركة في تحقيق نتائج قوية خلال تلك الفترة الانتقالية”.وأضاف: “نعتقد أن النتائج التي حققناها تظهر الأسس الراسخة التي تقوم عليها شركتنا والالتزام الذي يبديه جميع العاملين فيها لتطوير الأداء. فالتغيرات التي نجريها لم تنجز بشكل نهائي بعد، وكلنا ثقة بأنها ستساهم حال إنجازها في دفع إمكانات الشركة لمواصلة العمل على تطوير الأداء وتحقيق طموحات وتطلعات مختلف الجهات المرتبطة بأعمالنا”.بدوره قال ستيف ريدلنجتون، المدير التنفيذي للشؤون المالية في شركة تبريد: “بالنظر للمناخ الاقتصادي الصعب الذي شهدناه خلال عام 2009 فإن نتائج النصف الأول المتمثلة في ارتفاع العائدات بنسبة 22 بالمائة وارتفاع الأرباح بنسبة 12% مقارنة مع العام الماضي، تعد انجازاً قيماً. ونحن سعداء للغاية بهذه النتائج، وخاصة تلك المتعلقة بأعمال تبريد المياه حيث تم تحقيق مستويات جديدة على مستوى الطاقة الإنتاجية. وسيضمن هذا الأمر تحقيق عائدات عالية ومستقرة على المدى البعيد ما يعود بالفائدة على مستقبل الشركة”.وأضاف: “بالرغم من نتائج النصف الأول الجيدة، ستبقى الأشهر المتبقية من عام 2009 مصدر تحد لشركة تبريد نظراً لاستمرار الظروف الصعبة في الأسواق. ويجب أن يستمر تركيزنا على الأساسيات- أي الحفاظ على قاعدة عملائنا، وتنفيذ مشاريعنا المقررة، وضمان مصادر التمويل طويلة الأجل، كي نتمكن من تلبية متطلبات البنية التحتية على صعيد المنطقة”.نجحت تبريد خلال النصف الأول من عام 2009 في تأمين مبلغ 368 مليون درهم على شكل تمويل إجارة من مصرف أبوظبي التجاري، وتجديد تسهيلات قرض بقيمة 147 مليون درهم مع مصرف بي ان بي.
  • calendar_month April 09, 2009
    تبريد تعين مدير تنفيذي مالي جديد
    الإمارات العربية المتحدة:أعلنت الشركة الوطنية للتبريد المركزي، “تبريد”، التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، عن تعيين ستيف ريدلينغتون في منصب المدير التنفيذي المالي للشركة. ويمتلك ستيف خبرات واسعة تمتد لأكثر من 20 عاماً اكتسبها من خلال عمله مع شركة (BP) في إدارة الشؤون المالية وتمويل المشاريع العالمية.في تعليقه على هذا التعيين، قال خالد القبيسي، العضو المنتدب لشركة تبريد: “لا شك أن انضمام ستيف سيجلب للشركة أرقى الخبرات الإدارية، كما سيعزز ويكمل مكانتها المالية الراسخة. وكلنا ثقة بأن خبراته المالية العالمية ستمثل إضافة نوعية للفريق الإداري في تبريد، وستساهم في دفع مسيرة نمو الشركة على الصعيد الإقليمي”.وقد انضم ستيف إلى تبريد قادماً من شركة ( TNK-BP) في موسكو حيث كان يشغل منصب نائب الرئيس لشؤون الخزانة، ونائب المدير المالي.ويأتي هذا التعيين الذي سيسري مفعوله فوراً، بعد أن كشفت تبريد بياناتها المالية الموحدة لعام 2008، والتي أظهرت الأداء القوي للشركة في قطاعات الأعمال الأربعة التي تنشط فيها، وهي الخدمات والماء المبرد والعقود والصناعة. وقد حققت تبريد خلال عام 2008 ارتفاعاً في العوائد بلغت نسبته 30 بالمائة، كما ارتفع إجمالي الأرباح بنسبة 26 بالمائة مقارنة مع البيانات المسجلة في عام 2007.يذكر أن تبريد تقوم حالياً بإنشاء 19 محطة لتبريد المناطق في مختلف أنحاء الشرق الأوسط، كما يتوقع أن تبدأ بتشغيل 16 محطة جديدة خلال عام 2009.