جميع
الأخبار
  • calendar_month July 26, 2020
    “تبريد” تعلن عن نتائجها المالية للنصف الأول من العام 2020 وتستعرض عملياتها المرنة في مرحلة الوباء
    26 يوليو 2020، أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت الشركة الوطنية للتبريد المركزي (ش.م.ع.) “تبريد”، وهي الشركة الدولية الرائدة في تبريد المناطق الإقليمية والتي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقراً لها، والمدرجة في سوق دبي المالي تحت اسم “تبريد” بالرمز (DFM: Tabreed)، عن نتائجها المالية الموحدة للنصف الأول من العام 2020. فقد حققت الشركة أرباحاً صافية قدرها 224.3 مليون درهم إماراتي ساهم فيها استحواذ “تبريد” على نشاط “إعمار” لتبريد منطقة وسط مدينة دبي بموجب اتفاقية شراكة طويلة الأمد مع “إعمار العقارية”، إحدى أكبر شركات التطوير العقاري في العالم، لتوفير ما يصل إلى 235 ألف طن تبريد إلى أبرز المشاريع والوجهات في إمارة دبي من خلال أكبر منظومة للطاقة المتكاملة ذات الكفاءة العالية في العالم.وفي ظل الانتشار العالمي لوباء “كوفيد-19″، حافظت “تبريد” على سير عملياتها وتقديم أفضل حلول تبريد المناطق دون انقطاع لكافة عملائها، مع الأخذ في الاعتبار ضمان سلامة وأمان موظفي الشركة والالتزام بالبرنامج الوطني للتعقيم خلال هذه الأوقات الصعبة.وجاءت أبرز الإنجازات المالية للأشهر الستة المنتهية في 30 يونيو 2020 على النحو التالي:ارتفاع صافي الأرباح المنسوبة إلى الشركة الأم بنسبة 13٪ إلى 224.30 مليون درهم إماراتي (مقابل 199.36 مليون درهم إماراتي في النصف الأول من العام 2019)ارتفاع إيرادات المجموعة 6% إلى 710.02 مليون درهم (مقابل 671.94 مليون درهم في النصف الأول من العام 2019)ارتفاع إيرادات المياه المبردة 7% إلى 681.17 مليون درهم (مقابل 634.43 مليون درهم في النصف الأول من العام 2019)ارتفاع الأرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك وإطفاء الدين 14٪ إلى 4 مليون درهم (مقابل 366 مليون درهم في النصف الأول من العام 2019)انخفاض حصة الشركات التابعة والمشاريع المشتركة 42% إلى 23.37 مليون درهم (مقابل 40.22 مليون درهم في النصف الأول من العالم 2019). أما أبرز الإنجازات التشغيلية خلال الأشهر الستة المنتهية في 30 يونيو 2020، فجاءت كالتالي:ارتفاع الطاقة الانتاجية الإجمالية للمجموعة عبر دول مجلس التعاون الخليجي إلى 1.342 مليون طن تبريد، وإضافة 160 ألف طن تبريد من خلال الارتباط بعملاء جدد في النصف الأول من السنة على النحو التالي:150 ألف طن تبريد في دولة الإمارات10 آلاف طن تبريد من خارج دولة الإمارات. وتمثلت أبرز الإنجازات البيئية خلال الأشهر الستة المنتهية في 30 يونيو 2020 في ما يلي:عملت كفاءة العمليات التشغيلية لشركة تبريد على الحد من انبعاث 500,669 طن متري من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون إلى الغلاف الجوي على مدار الأشهر الستة الماضية، أي ما يعادل إزالة الانبعاثات الصادرة عن 108,841 مركبةالاسهام في توفير 838 مليون كيلو واط/ساعة من الطاقة عبر دول الخليج، أي ما يعادل مدّ 47,692 منزل بالكهرباء في دولة الإمارات سنوياً.وتعليقاً على نتائج النصف الأول من العام 2020،  قال خالد عبد الله القبيسي، رئيس مجلس إدارة شركة “تبريد”:“نمو شركة تبريد المستمر يعكس التزامنا بتلبية الطلب المتزايد في المنطقة على حلول التبريد ذات الكفاءة في استهلاك الطاقة والصديقة للبيئة. لقد حققنا تقدماً ثابتاً نحو تنفيذ أهداف الاستدامة لدينا هذا العام، وفيما نتطلع إلى المستقبل، سوف نستمر في توظيف معرفتنا وقدراتنا التشغيلية نحو النمو المستمر، مع الاسهام المستمر في التنمية المستدامة في المنطقة. والأهم من ذلك، واصلت “تبريد” تعزيز محفظتها من المشاريع البارزة عبر الاستحواذ على نشاط التبريد في منطقة وسط مدينة دبي خلال الربع الثاني من العام 2020 من خلال شراكة تاريخية مع “إعمار”.”من جانبه قال بدر سعيد اللمكي، الرئيس التنفيذي لشركة “تبريد”:“حققت “تبريد” موقعاً رائداً في قطاع تبريد المناطق مع رؤية واضحة لتقديم نتائج متسقة ومستدامة للمستثمرين والمساهمين. وسوف يستمر تركيزنا على تقديم حلول وخدمات عالية الجودة ومتطورة لتلبية احتياجات التبريد المتزايدة في المنطقة وتحقيق أهداف الاستدامة، ونحن في وضع جيد يؤهلنا لاغتنام فرص النمو رغم الوباء العالمي الذي لم يسبق له مثيل. ونحن مستمرون في تعزيز التميز التشغيلي والمستويات الرائدة في القطاع من حيث تدابير الصحة والسلامة وبرامج التعقيم لحماية موظفينا وجميع أصحاب المصلحة الآخرين خلال مرحلة الوباء.”يُذكر أن تبريد هي الشريك المفضل للمؤسسات والشركات حول العالم لأكثر من 22 عامًا لما تقدمه من حلول تبريد مبتكرة تمتاز بالكفاءة العالية من حيث استهلاك الطاقة وتقليل الضرر على البيئة، الأمر الذي يدعم جهود استراتيجية الطاقة والتنمية والاستدامة. وتوفر شركة تبريد حاليًا من خلال 83 محطة في مختلف أنحاء العالم ما يفوق 1.338 طن تبريد يصل لعدد من أبرز المشاريع الكبيرة مثل برج خليفة، ومول دبي، وجامع الشيخ زايد الكبير، وجميع المشاريع التطويرية في جزيرة المارية في أبوظبي، وجزيرة ياس وعالم فيراري أبوظبي، ومترو دبي، بالإضافة إلى مرفأ البحرين المالي ومشروع جبل عمر بمدينة مكّة المكرمة في المملكة العربية السعودية.
  • calendar_month May 07, 2020
    “تبريد” تعلن عن نتائجها للربع الأول من العام وتستعرض التدابير الاحترازية المتبعة لمكافحة وباء كورونا
    تعمل شركة “تبريد” على الحد من انتشار وباء كورونا لضمان المحافظة على تقديم كافة خدماتها وفق أعلى المعايير.تتماشى كافة عمليات “تبريد” التشغيلية مع الإرشادات الصحية الصادرة من الجهات المعنية.  7مايو 2020، أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت الشركة الوطنية للتبريد المركزي (ش.م.ع.) “تبريد” شركة تبريد المناطق الإقليمية الرائدة التي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقرًا لها، والمدرجة في سوق دبي المالي تحت اسم “تبريد” بالرمز (DFM: Tabreed)، عن نتائجها المالية الموحدة للربع الأول من العام 2020. حيث حققت الشركة زيادة معتدلة في صافي الربح بلغت 82.2 مليون درهم إماراتي، بواقع 3% زيادة مقارنة بنتائجها في الربع الأول من العام 2019 المنصرم.وفي ظل انتشار وباء COVID-19 المعروف باسم فيروس كورونا عالمياً، تتخذ شركة “تبريد” كافة الاحتياطات والتدابير الاحترازية لضمان سير العمل، وذلك بالاستمرار في تقديم أفضل حلول تبريد المناطق دون انقطاع لكافة عملائها مع الأخذ في الاعتبار ضمان سلامة وأمان موظفي الشركة أيضاً خلال تلك الأوقات الصعبة.وعلى الرغم من الانتشار الغير مسبوق لوباء كورونا عالمياً، تواصل شركة “تبريد” العمل  لتلبية الطلب المتنامي على خدمات وحلول تبريد المناطق، حيث استحوذت “تبريد” مؤخراً على اتفاقية طويلة المدى مع مجموعة “إعمار” العقارية لتبريد منطقة وسط مدينة دبي، ولتزويد ما يصل إلى 235,000 طن تبريد إلى أبرز المشاريع والوجهات في إمارة دبي مع أكبر اتفاقيات إمدادات الطاقة المتكاملة ذات الكفاءة العالية في العالم.وجاءت أبرز الإنجازات المالية للأشهر الثلاث المنتهية في 31 مارس 0202 على النحو التالي:انخفاض الإيرادات بنسبة 1٪ مدفوعةً بسلاسل القيمة والأعمال التجارية.جائت إيرادات المياه المبردة مماثلة لنتائج لعام الماضي.ارتفاع الهوامش الربحية بصورة طفيفة عن العام السابق عند نسبة 55٪.انخفاض تكاليف التمويل تباعاً لانخفاض الأسعار.ارتفاع المصاريف الإدارية والمصاريف الهامشية الأخرى وفقاً لتوافر 10 مليون درهم من المبالغ المستحقة ونتيجة لتقليص التكاليف بسبب انتشار وباء كورونا.ارتفاع نسبة الأرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك وإطفاء الدين بنسبة 5٪ لتصل إلى 178.2 مليون درهم إماراتي (مقارنة بنتائج الربع الأول لعام 2019 والتي بلغت 170.2 درهم إماراتي).أما عن أبرز الإنجازات التشغيلية خلال الأشهر الثلاث المنتهية في 31 مارس 2020 فجاءت كالتالي:يعمل 50% من موظفي الشركة بنجاح وفقاً لنظام المناوبة عند الحاجة، مع أخذ كافة التدابير الاحترازية لضمان سلامتهم في خضم انتشار وباء كرونا.تمكنت إدارة شركة تبريد من الحد من خطر انتشار وباء كورونا من خلال ضمان تقديم كافة خدماتها بأقل عدد ممكن من الموظفين، وذلك عبر تطبيق أفضل ما توصلت إليه تكنولوجيا العمليات التشغيلية، إضافةً إلى اتباع نظام التعقيم الشامل لكافة المحطات والمكاتب التابعة لها.في حين تمثلت أبرز الإنجازات البيئية خلال الأشهر الثلاث المنتهية في 31 مارس 2020 في ما يلي:عملت كفاءة العمليات التشغيلية لشركة تبريد على الحد من انبعاث 1،233،000 طن متري من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون إلى الغلاف الجوي على مدار العام الماضي، وهو ما يعادل إزالة الانبعاثات الصادرة من 268،000 مركبة.وتعليقاً على نتائج الربع الأول من عام 2020،  قال خالد عبد الله القبيسي، رئيس مجلس إدارة شركة “تبريد”: “أظهرت النتائج المالية التي حققناها في الربع الأول من العام، المرونة التي تتمتع بها قدراتنا التشغيلية، مما يؤكد قدرتنا على الاستمرار في تقديم خدماتنا ذات الثقة العالية لكافة عملائنا في الوقت الذي نتكاتف فيه معاً خلال تلك الأوقات العصيبة”.وأضاف: ” استمرت “تبريد” في تقديم حلول خدمات التبريد ذات الكفاءة العالية من حيث التشغيل والتكلفة دون انقطاع من خلال تطبيق نظام العمل عن بعد بطريقة أمنة، وذلك بتضافر جهود التفاني والكفاءة العملية بين كافة الموظفين. تعمل كافة المنشآت التابعة لشركة “تبريد” بطاقة عمل تبلغ 100%  لتقديم مستوى الخدمة المرجو، مع الالتزام بالإجراءات الاحترازية التي تضمن سلامة وصحة كافة العاملين.”ومن جانبه قال بدر سعيد اللمكي، الرئيس التنفيذي لشركة “تبريد”، معلقاً على النتائج المالية للربع الأول من العام 2020: “نفخر بكافة الإجراءات والخطوات التي تتمتع بالسرعة والكفاءة التي اتخذناها لضمان سير العمل، وقدرتنا على تلبية طلبات سوق التبريد وتوقعات عملائنا خلال تلك الفترة المُتقلبة في الأسواق بشكل عام.”وأضاف اللمكي: “تتمثل أبرز أولوياتنا في الاستمرار بتلبية كافة متطلبات عملائنا ومساعدتهم في تسيير أعمالهم بقوة، تزامناً مع التزامنا بكافة التوجيهات الصادرة عن السلطات المختصة، ونود أن نؤكد دائماً  لكافة عملائنا أنه يمكنهم الاعتماد علينا في دعم أعمالهم ولتوفير كافة خدمات تبريد المناطق بكل فاعلية وموثوقية.”يُذكر أن تبريد هي الشريك المفضل للمؤسسات والشركات حول العالم لأكثر من 22 عامًا لما تقدمه من حلول تبريد مبتكرة تمتاز بالكفاءة العالية من حيث استهلاك الطاقة وتقليل الضرر على البيئة، الأمر الذي يدعم جهود استراتيجية الطاقة والتنمية والاستدامة. وتوفر شركة تبريد حاليًا من خلال 83 محطة في مختلف أنحاء العالم ما يفوق 1.338 طن تبريد يصل لعدد من أبرز المشاريع الكبيرة مثل برج خليفة، ومول دبي، وجامع الشيخ زايد الكبير، وجميع المشاريع التطويرية في جزيرة المارية في أبوظبي، وجزيرة ياس وعالم فيراري أبوظبي، ومترو دبي، بالإضافة إلى مرفأ البحرين المالي ومشروع جبل عمر بمدينة مكّة المكرمة في المملكة العربية السعودية.
  • calendar_month March 16, 2020
    الجمعية العمومية لشركة تبريد تُقر توزيع أرباح نقدية بقيمة 10.5 فلس للسهم الواحد عن السنة المالية 2019
    أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة؛ 16 مارس 2020: أقرت الجمعية العمومية للشركة الوطنية للتبريد المركزي ش.م.ع (تبريد)، شركة تبريد المناطق العالمية الرائدة التي تتخذ من الإمارات العربية المتحدة مقراً لها والمدرجة في سوق دبي المالي، على قرار توزيع أرباح نقدية بقيمة 10.5 فلس للسهم الواحد عن السنة المالية المنتهية بتاريخ 31 ديسمبر 2019، بزيادة قدرها 11% مقارنةً بالأرباح النقدية الموزعة للعام السابق. وتأتي هذه الزيادة نتيجة للنمو القوي الذي حققته الشركة في عام 2019، حيث نجحت في ترسيخ مكانتها على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي.وتمت المصادقة على قرار توزيع الأرباح النقدية في الاجتماع الجمعية العمومية السنوي الذي ترأسه خالد عبدالله القبيسي، رئيس مجلس الإدارة، بحضور المساهمين وأعضاء مجلس الإدارة. وأجريت انتخابات جديدة خلال الاجتماع لانتخاب مجلس إدارة جديد للشركة لمدة ثلاث سنوات، حيث أعيد انتخاب أعضاء مجلس الإدارة السابقين.وبهذا الصدد، قال خالد عبد الله القبيسي، رئيس مجلس إدارة شركة “تبريد“: “خلال عام 2019، حققت تبريد زيادة في الأرباح الصافية بنسبة 11% وقامت بتزويد المتعاملين بشبكة تبريد جديدة بسعة 51,366 طن تبريد، لتصل بذلك السعة الإجمالية التي تنتجها محطات تبريد الشركة إلى 1,182,715 طن تبريد. تستمر تبريد بتنمية قاعدة عملائها على الصعيد الإقليمي والدولي، حيث عززت حضورها خارج دولة الإمارات عبر الاستحواذ على حصة إضافية بنسبة 8% من شركة تبريد السعودية، إلى جانب دخولها للسوق الهندية، الدولتان اللتين تمثلان سوقاً هاماً للشركة. وبعد عام من الأداء المالي والتشغيلي الاستثنائي، وبالاستناد إلى خبراتها التي تمتد لأكثر من 22 عاماً في قطاع تبريد المناطق، تواصل تبريد تقديم أرباح نقدية استثنائية للمساهمين كل عام وترسيخ مكانتها كشركة عالمية رائدة في توفير حلول تبريد المناطق الموثوقة والفعالة والمبتكرة.”ومن جانبه، قال بدر اللّمكي، الرئيس التنفيذي لشركة “تبريد”: “زادت إيرادات تبريد بنسبة 5% لتبلغ 1,520.1 مليون درهم إماراتي، ما يعكس بوضوح قوة ومرونة نموذج أعمالنا الذي يمنحنا القدرة المالية الكافية لمواصلة التكيف مع توجهات السوق وتعزيز كفاءة عملياتنا وشبكاتنا. سَعَينا طوال العام الفائت إلى مواءمة جهودنا وعملياتنا وتنمية سعة التبريد الإجمالية للشركة لدعم الأهداف الوطنية الطموحة لكفاءة الطاقة والتي تشكل جزءاً من استراتيجية الإمارات في مجال تحويل الطاقة. كما أتخذنا خطوات لتنويع أعمالنا حيث تم تأسيس شركة جديدة ستسهم في تحسين كفاءة استهلاك الطاقة ضمن المباني والمشاريع التابعة لكبرى شركات التطوير العقاري في المنطقة، بالإضافة إلى دعم نمو المدن الحالية والمدن الذكية. ونحن على ثقة تامة بأن هذه الإنجازات ستُعزز تركيزنا على تحقيق المزيد من المكاسب وزيادة أرباح مساهمين تبريد في المستقبل”.يُذكر أن تبريد هي الشريك المفضل للمؤسسات والشركات حول العالم لأكثر من 22 عامًا لما تقدمه من حلول تبريد مبتكرة تمتاز بالكفاءة العالية من حيث استهلاك الطاقة وتقليل الضرر على البيئة، الأمر الذي يدعم جهود استراتيجية الطاقة والتنمية والاستدامة. وتوفر شركة تبريد حاليًا من خلال 80 محطة في مختلف أنحاء العالم ما يفوق 1.18 طن تبريد يصل لعدد من أبرز المشاريع الكبيرة مثل جامع الشيخ زايد الكبير، ومترو دبي، ودبي باركس أند ريزورتس، وجميع المشاريع التطويرية في جزيرة المارية في أبوظبي، وجزيرة ياس، بالإضافة إلى مشروع جبل عمر بمدينة مكّة المكرمة في المملكة العربية السعودية ومرفأ البحرين المالي.
  • calendar_month March 10, 2020
    تبريد تُعلن عن تعيين مديراً مالياً تنفيذيًا جديدًا للشركة
    الإمارات العربية المتحدة، أبوظبي – 10 مارس 2020: أعلنت الشركة الوطنية للتبريد المركزي (ش.م.ع.) “تبريد”، شركة تبريد المناطق الإقليمية الرائدة التي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقرًا لها، عن تعيين السيد. عادل الواحدي مديراً مالياً تنفيذيًا جديداً للشركة.يحظى السيد. عادل الواحدي بخبرات عملية تمتد لأكثر من 22 عاماً في إدارة العمليات المالية والمحاسبية ودمج واستحواذ الشركات والمحاسبة القانونية ووضع الخطط والتكاليف والميزانية واتخاذ القرارات الاستراتيجية. ويتمتع الواحدي بسجل قيادي حافل في العديد من المؤسسات والشركات الحكومية والخاصة في المنطقة، وذلك قبل انضمامه إلى شركة تبريد، حيث شغل منصب المدير المالي التنفيذي لعدد من المؤسسات والشركات الكبرى في الإمارات العربية المتحدة مثل شركة أبوظبي للموانئ وشركة بتروفاك الإمارات، بالإضافة إلى شَغلِه عدة مناصب قيادية في شركة اتصالات الإمارات. وتتنوع خبرته الواسعة لتشمل العمل لدى شركات ذات طابع تقني عالٍ في جوهرها.وبهذا الصدد، قال بدر اللمكي، الرئيس التنفيذي لشركة “تبريد”: “يسرنا انضمام عادل الواحدي إلي فريق عمل تبريد الأمر الذي سيُمكننا من الاستمرار في تحقيق رؤيتنا وتقدمنا بشكل مستمر. ونحن على ثقة أن الخبرات التي يجلبها الواحدي إلى الشركة يُعد إضافةً قيّمة للشركة والتي سيكون لها أثرها الفعال في المضي قدماً في أعمالنا. يأتي تعيين عادل الواحدي بمثابة تعزيز وتحفيز لخبرات الهيكل الإداري ومُحفز لاستراتيجيتنا المالية الشاملة وذلك تزامناً مع هذه الفترة التي تشهد فيها الشركة نقلة نوعية في معدلات النمو والتوسع “.هذا وقد تسلم السيد. عادل الواحدي مهام عمله الجديد في المقر الرئيسي للشركة.يُذكر أن تبريد هي الشريك المفضل للمؤسسات والشركات حول العالم لأكثر من 22 عامًا لما تقدمه من حلول تبريد مبتكرة تمتاز بالكفاءة العالية من حيث استهلاك الطاقة وتقليل الضرر على البيئة، الأمر الذي يدعم جهود استراتيجية الطاقة والتنمية والاستدامة. وتوفر شركة تبريد حاليًا من خلال 80 محطة في مختلف أنحاء العالم ما يفوق 1.18 طن تبريد يصل لعدد من أبرز المشاريع الكبيرة مثل جامع الشيخ زايد الكبير، ومترو دبي، ودبي باركس أند ريزورتس، وجميع المشاريع التطويرية في جزيرة المارية في أبوظبي، وجزيرة ياس، بالإضافة إلى مشروع جبل عمر بمدينة مكّة المكرمة في المملكة العربية السعودية ومرفأ البحرين المالي.
  • calendar_month January 28, 2020
    صافي أرباح تبريد للعام 2019 يرتفع بنسبة 11% محققًا 472.5 مليون درهم
    أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة؛ 28 يناير 2020: أفصحت الشركة الوطنية للتبريد المركزي ش.م.ع.، شركة تبريد المناطق الرائدة عالميًا والتي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقرًا لها، اليوم عن نتائجها المالية المُدققة للعام 2019، حيث سجلت نموًا بنسبة 11% في صافي أرباحها للعام 2019 بلغ 472.5 مليون درهم ؛ ويعود ذلك إلى إضافة 51,336 طن تبريد من التوصيلات الجديدة لعملائها، ما رفع إجمالي قدرتها التبريدية إلى 1,182,715 طن تبريد. إلى جانب ذلك، أوصى مجلس إدارة “تبريد” بتوزيع أرباح نقدية عن العام 2019 على مساهميها بقيمة 10.5 فلس للسهم، بزيادة بلغت 11% مقارنة بالعام السابق، وذلك تماشيًا مع التزام الشركة بزيادة توزيعات الأرباح بما ينسجم مع وتيرة نمو أعمالها. كما أعلنت “تبريد” عن تحقيق عدّة إنجازات هامة خلال عام 2019، شملت توقيع أول اتفاقية امتياز لتقديم خدمات التبريد في الهند، ورفع حصتها إلى 28% في شركة “تبريد السعودية” في المملكة العربية السعودية، بالإضافة إلى توقيع اتفاقية استحواذ على محطة “مدينة مصدر” لتبريد المناطق، التي يصل إجمالي قدرتها الاستيعابية إلى 69 ألف طن تبريد، فضلاً عن تشغيل محطات تبريد المناطق في مطار الملك خالد الدولي بمدينة الرياض و”مسقط مول” في سلطنة عمان. إلى جانب ذلك، حققت “تبريد” سلسلة من الإنجازات على صعيد العمليات التشغيلية خلال العام 2019، منها تحقيق 10 ملايين ساعة عمل آمنة دون أي إصابات هادرة للوقت، وتطبيق برمجيات المعلومات التشغيلية القائمة على البيانات عبر شبكتها من محطات تبريد المناطق. كما وأعلنت “تبريد” عن حصولها على شهادة المعيار الدولي لإدارة الطاقة آيزو (ISO 50001)، لتصبح بذلك أول شركة لتبريد المناطق في المنطقة تحصل على الإصدار المعدّل (لعام 2018) لهذه الشهادة. أبرز النتائج المالية للأشهر الـ12 المنتهية في 31 ديسمبر 2019:ارتفاع صافي أرباح الشركة بنسبة 11% محققًا 472.5 مليون درهم ، مقارنةً مع 427.6 مليون درهم في العام 2018ارتفاع إيرادات المجموعة بنسبة 5% لتبلغ 1,520.1 مليون درهم ، مقارنةً مع 1,446.9 مليون درهم في العام 2018ارتفاع إيرادات أعمال وحدة المياه المبردة الأساسية بنسبة 7%، لتبلغ 1,456.4 مليون درهم ، مقارنةً مع 1,361.3 مليون درهم في العام 2018ارتفاع إجمالي الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاك بنسبة 10%، محققًا 763.2 مليون درهم ، مقارنةً مع 694.2 مليون درهم في العام 2018ارتفاع حصة الشركة في نتائج شركات زميلة ومشاريع مشتركة بنسبة 10%، محققةً 99.1 مليون درهم، مقارنةً مع 90.3 مليون درهم في العام 2018 أبرز النتائج التشغيلية للأشهر الـ12 المنتهية في 31 ديسمبر 2019:بلغ إجمالي توصيلات المجموعة لعملائها في دول مجلس التعاون الخليجي 1,182,715 طن تبريد؛ منها 51,336 طن تبريد أضيفت لعملاء جدد فضلا عن تشغيل ست محطات جديدة أبرز النتائج البيئية للأشهر الـ12 المنتهية في 31 ديسمبر 2019:ساهمت الشركة في توفير 2.06 مليار كيلوواط/ساعة من الكهرباء في دول مجلس التعاون الخليجي، أي ما يكفي من الطاقة لتشغيل 117,500 منزلا في الإمارات سنويًاأدت هذه الوفورات إلى خفض انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون بواقع 1.23 مليون طن متري، أي ما يعادل التخلص من الانبعاثات الناتجة عن 268 ألف سيارة سنويًا وفي معرض تعليقه على النتائج المالية، قال خالد عبد الله القبيسي، رئيس مجلس إدارة شركة تبريد: “تنفرد تبريد اليوم بكونها شركة رائدة عالميًا في توفير حلول تبريد المناطق، وتضم محفظتها 80 محطة واستثمارات في ستة دول. وقد أثمرت إنجازات الشركة المالية والتشغيلية خلال العام الماضي عن تسجيل ارتفاع بنسبة 11% في صافي الأرباح بلغ 472.5 مليون درهم، الأمر الذي يؤكد الحضور القوي للشركة في السوق والاستمرار في النمو والابتكار. أما بالنسبة للعام 2020 وما بعده، فأنا على ثقة من قدرة الشركة على الاستمرار في دعم جهود التنمية المستدامة في المنطقة ومواكبة حركة التوسع العمراني التي تستوجب تعزيز الاستثمار في المشاريع التطويرية الضخمة ذات الكثافة السكانية العالية”. وبدوره، قال بدر اللّمكي، الرئيس التنفيذي لشركة “تبريد”: “أظهرت النتائج المالية التي حققتها الشركة هذا العام تميُّز استراتيجيتها وعملياتها المالية والتشغيلية؛ إذ سجلت زيادةً في صافي أرباحها وارتفاعًا في إجمالي الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاك بنسبة 10%، إلى جانب إضافة 51,336 طن تبريد من التوصيلات لعملاء جدد، وتحقيق عدة إنجازات على صعيد التحول الرقمي، والسلامة والابتكار. وتتمتع “تبريد” حاليًا بمكانة جيدة تؤهلها الاستمرار في تقديم حلول تبريد لعملائها في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي وخارجها تتميز بالكفاءة العالية من حيث التكلفة فضلا عن كونها صديقة للبيئة. وسنواصل المساهمة في دعم جهود التنمية المستدامة مع دخول العام 2020 ومرور أثنين وعشرون عامًا على إطلاق عمليات الشركة.” يُذكر أن تبريد هي الشريك المفضل للمؤسسات والشركات حول العالم لأكثر من 20 عامًا لما تقدمه من حلول تبريد مبتكرة تمتاز بالكفاءة العالية من حيث استهلاك الطاقة، وتقليل الضرر على البيئة، الأمر الذي يدعم جهود استراتيجية الطاقة والتنمية الاستدامة. وتوفر شركة تبريد حاليًا من خلال 80 محطة في مختلف أنحاء العالم ما يفوق 1.18 طن تبريد يصل لعدد من أبرز المشاريع مثل جامع الشيخ زايد الكبير، ومترو دبي، ودبي باركس أند ريزورتس، وجميع المشاريع التطويرية في جزيرة المارية في أبوظبي، وجزيرة ياس، بالإضافة إلى مشروع جبل عمر بمدينة مكّة المكرمة في المملكة العربية السعودية ومرفأ البحرين المالي.
  • calendar_month January 15, 2020
    “بيئة” و “تبريد” يوحدان جهودهما لتطوير مشاريع تبريد المناطق في الشارقة
    [أبوظبي – الإمارات العربية المتحدة، 15 يناير 2020] – أعلنت “بيئة”، الشركة الرائدة في مجال الاستدامة في منطقة الشرق الأوسط، والشركة الوطنية للتبريد المركزي (تبريد)، المطور الدولي الرائد لتبريد المناطق التي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقرًا لها، عن توصلهما إلى اتفاقية شراكة يتم من خلالها استكشاف تطوير مشاريع تبريد المناطق على نطاق واسع في إمارة الشارقة.وتم التوقيع على اتفاقية الشراكة اليوم من قبل كل من خالد الحريمل، الرئيس التنفيذي لمجموعة “بيئة”، وبدر سعيد اللمكي، الرئيس التنفيذي لشركة “تبريد”. وبموجب الاتفاقية الجديدة، يقوم الطرفان بتطوير مشاريع تبريد المناطق المحتملة في جميع أنحاء الشارقة، لاسيما وأن حلول تبريد المناطق يعد أكثر ملاءمة للبيئة، كما يمتاز بفاعليته من حيث التكلفة، عند مقارنته بأساليب التبريد التقليدية، فضلاً عن تناغمه مع رؤية “بيئة” من أجل تحقيق حياة مستدامة أفضل للمجتمع.وفي إطار تعليقه على هذه الاتفاقية، قال الحريمل: “لقد قمنا بضخ استثمارات كبيرة في مجال الاستدامة والبنية التحتية في إمارة الشارقة حتى الآن، وتعد شراكتنا مع “تبريد” نموذجًا آخر على التزامنا المستمر في البحث عن الحلول الجديدة التي تكون أكثر استدامة وأعلى تنافسية من حيث التكلفة. وعلى ضوء الظروف المناخية القاسية التي تواجهها دولة الإمارات العربية المتحدة، خاصة خلال فصل الصيف، فإننا نأمل من خلال مشاريع تبريد المناطق الجديدة من التوصل إلى الحلول الناجحة لمعالجة هذه المشكلة، وذلك بالاعتماد على حلول وإجراءات تكون أكثر كفاءة عندما يتعلق الأمر باستهلاك الطاقة”.وقال بدر اللمكي، الرئيس التنفيذي لشركة “تبريد”: “يسعدنا التوصل إلى علاقة تعاون مع شركة بيئة لاستكشاف الفرص لتقديم حلول التبريد الموثوقة والمستدامة والفعالة من حيث الكلفة لإمارة الشارقة. إن ما نقوم به من عمليات أساسية قوية، إلى جانب تقنياتنا المبتكرة وفريقنا من الخبراء وقدراتتنا الهيكلية جعلت من “تبريد” الشريك المفضل، ونتطلع إلى المساهمة في مواصلة النمو ودعم الاستدامة طويلة الأجل للإمارة”.ويعتبر تبريد المناطق جزءًا أساسيًا من أنظمة الطاقة التي تشكل أساس التنمية المستدامة والاقتصادية والحضرية، كما أنها مثالية للمشاريع الواسعة وعالية الكثافة، مثل المناطق التجارية في وسط المدن والمطارات والجامعات والأبراج السكنية والمؤسسات التجارية. وتعتمد تقنيات تبريد المناطق على محطة تبريد مركزية توفر التبريد للمباني ضمن شبكتها، وتقوم المحطة بتوفير المياه المبردة عبر شبكات الأنابيب المعزولة تحت الأرض لمجموعة من المباني في المنطقة المشمولة بالخدمة. وتستخدم محطات نقل الطاقة المياه المبردة لدخول الهواء البارد إلى المباني لتكييف الهواء، بينما يعود الماء الدافئ إلى المحطة لإعادة تبريده وتوزيعه من جديد. وفي بعض الحالات، تستخدم المحطات مياه البحر القريبة بدلاً من مياه الشرب، ما يحقق المزيد من الفوائد البيئية وتوفير المياه. وتتميز تقنيات تبريد المناطق بجدواها وفعاليتها من حيث التكلفة وخفض تكاليف عمليات البناء والصيانة لتقليل استهلاك الطاقة، مع توفير احتياجات التبريد بكفاءة. ويهدف هذا التعاون لزيادة استخدام حل تبريد المناطق وتحقيق التوفير في الطاقة لمجموعة من الشركات والجهات الكبرى في الشارقة.ويستحوذ تبريد المناطق المعيشية على ما نسبته 70% من إجمالي استهلاك الكهرباء في المباني السكنية في أوقات الذروة، خاصة في الدول الأعلى حرارة، مثل الإمارات العربية المتحدة. وتقدر الوكالة الدولية للطاقة أن الطاقة المستخدمة في التبريد ستزيد بمعدل يتجاوز ثلاثة أضعاف بحلول العام 2050. ومع تدني استهلاك الطاقة بنسبة تتراوح من 60 إلى 80% مقارنة مع أنظمة التبريد التقليدية، يكون من المتوقع أن تلعب أنظمة تبريد المناطق المركزية دورًا رئيسيًا في مواجهة هذا التحدي العالمي.
  • calendar_month January 15, 2020
    تبريد تستحوذ على محطات مدينة مصدر لتبريد المناطق
    15 يناير 2020، أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت الشركة الوطنية للتبريد المركزي ش.م.ع، شركة تبريد المناطق الرائدة عالمياً والتي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقرّاً لها، والمدرجة في سوق دبي المالي تحت اسم “تبريد” بالرمز (DFM: Tabreed)، عن توقيع اتفاقية للاستحواذ على محطات مدينة مصدر لتبريد المناطق.وتوفر المحطة خدمات التبريد المبتكرة لأكثر من 2.7 مليون متر مربع من المجتمعات المستدامة في مدينة مصدر، حيث تصل إجمالي القدرة الاستيعابية للمحطة إلى 69 ألف طن تبريد.وتأتي هذه الاتفاقية بما ينسجم مع رؤية مدينة مصدر والرامية لأن تكون المحطة أكثر نظام لتبريد المناطق كفاءة واستدامة في منطقة الشرق الأوسط، وتُعد إنجازاً كبيراً ضمن استراتيجية شركة “تبريد” لتوفير تبريد بكفاءة عالية للمدن المستدامة في المنطقة. إذ ستوفر المحطة لشركة “تبريد” فرصة توظيف إمكانياتها ونهجها المبتكر لتقديم حلول طاقة فريدة وموثوقة ومستدامة من خلال تكنولوجيا الطاقة الحرارية الجوفية، حيث ستحصل “تبريد” على بئرين عميقين مجهزين بنظام الطاقة الحرارية الجوفية في مدينة مصدر ويندرجان في إطار مبادرة تعاون كبرى للبحث والتطوير.وجرى توقيع الاتفاقية على هامش فعاليات أسبوع أبوظبي للاستدامة بحضور خالد عبدالله القبيسي، رئيس مجلس إدارة شركة “تبريد” والرئيس التنفيذي لقطاع صناعة الطيران والطاقة النظيفة وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في “مبادلة”، ومحمد جميل الرمحي الرئيس التنفيذي لشركة “مصدر”، المنصة العالمية التي تجمع مزيجاً فريداً من صانعي القرار وخبراء القطاعات لمشاركة الخبرات وتطبيق الاستراتيجيات والحلول لدفع عملية التنمية المستدامة في العالم.وبهذه المناسبة، قال بدر اللمكي، الرئيس التنفيذي لشركة “تبريد”: “نحرص في “تبريد” على تطوير حلول طاقة متقدمة ومبتكرة وتقنيات مستدامة من شأنها أن تدعم نمو المجتمعات الحضرية والمستدامة مثل مدينة مصدر، حيث سنستخدم نظام الذكاء الاصطناعي المتطور لدينا في تشغيل محطة مدينة مصدر والذي يعمل على ضبط معايير تشغيل المحطة بشكل أكثر كفاءة لتناسب مع متطلبات التبريد لتقليل انبعاثات الكربون في جميع أنحاء المدينة وخارجها”.وأضاف: “تتمتع “تبريد” من موقعها كشركة رائدة في القطاع بعلاقات وشراكات قوية تتيح لنا تنويع عملياتنا والمضي نحو توفير حلول طاقة تتبنى تقنيات الحرارة الجوفية، ونتطلع إلى الحفاظ على شراكة ناجحة تلعب دوراً رئيسياً في تحقيق أهداف مدينة مصدر الواعدة في مجال كفاءة الطاقة”. من جانبه، قال يوسف باصليب، المدير التنفيذي لإدارة التطوير العمراني المستدام في “مصدر”: “تعكس هذه الاتفاقية مدى التقدم الذي أحرزته مدينة مصدر في تطوير محفظتها من المشاريع السكنية والتجارية والتزامها بتوفير أفضل الحلول المبتكرة المتاحة”.وأشار باصليب إلى أن التعاون مع شركة “تبريد” الرائدة في القطاع، سيمكن العملاء من الحصول على أفضل حلول التبريد، وتلبية احتياجات المدينة الحالية والمستقبلية، مؤكداً بأن خبرة “تبريد” في توظيف التقنيات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي ستدعم مدينة مصدر في تحقيق أهدافها المستدامة.وتعتبر مدينة مصدر من أبرز المشاريع والنماذج عالمياً من حيث مراعاتها للمعايير البيئية، وواحدة من أكثر المجمّعات العمرانية استدامة في العالم، فضلاً عن كونها مشروعاً يسهم في خفض انبعاثات الكربون، وتضم “مصدر” مجموعة شركات تقنية متخصصة في الطاقة النظيفة، ومجمعاً سكنياً ومنطقة حرة للأعمال التجارية، ومطاعم ومحلات تجارية ومساحات خضراء عامة. وتعد الاستدامة الروح الأساسية النابضة في مدينة مصدر، حيث تتشارك الرؤية مع “تبريد” من حيث مشاريع التطوير العمرانية ذات الكفاءة والانبعاثات المنخفضة من غاز ثاني أكسيد الكربون.يُذكر أن شركة “تبريد” هي الشريك المفضل للمؤسسات والشركات حول العالم لأكثر من 20 عامًا لما تقدمه من حلول تبريد مبتكرة تمتاز بالكفاءة العالية من حيث استهلاك الطاقة، وتقليل الضرر على البيئة، الأمر الذي يدعم جهود استراتيجية الطاقة والتنمية الاستدامة. وتوفر شركة تبريد حالياً من خلال 80 محطة ما يفوق 1.16 مليون طن تبريد يصل لعدد من أبرز المشاريع مثل جامع الشيخ زايد الكبير، ومترو دبي، ودبي باركس أند ريزورتس، وجميع المشاريع التطويرية في جزيرة المارية في أبوظبي، وجزيرة ياس، ومرفأ البحرين المالي بالإضافة إلى مشروع جبل عمر بمدينة مكّة المكرمة في المملكة العربية السعودية.
  • calendar_month January 15, 2020
    إطلاق شركة “تبريد لخدمات الطاقة”
    15 يناير 2020، أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة، أعلنت الشركة الوطنية للتبريد المركزي ش.م.ع “تبريد”، شركة تبريد المناطق الرائدة عالمياً والتي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقرّاً لها، عن إطلاق شركة “تبريد لخدمات الطاقة”، لتجمع الشركات الخدمية التابعة لها، بشكل يوحد العمليات ويوفر الموارد اللازمة لتطوير المشاريع التجارية المستقبلية.وترتكز الشركة الجديدة على أكثر من 20 عاماً من الخبرة في تقديم خدمات إدارة المساحات التي تتكامل مع خدماتها الأساسية في مجال تبريد المناطق، ما سيسمح لأصحاب المباني في القطاعين الحكومي والخاص بالوصول إلى خبرة “تبريد” العريقة في تعزيز كفاءة استهلاك الطاقة في المباني، وخاصةً أنظمة التبريد التي تعتبر أكبر مستهلك للطاقة.وبهذا الصدد، قال بدر اللمكي، الرئيس التنفيذي لشركة “تبريد”: “تعدّ كفاءة استهلاك الطاقة ركيزة أساسية في نقاشات التغيير المناخي، حيث وضعت دولة الإمارات أهدافاً وطنية طموحة كجزء من استراتيجيتها الأوسع لإحداث تحوّل جذري في مجال الطاقة، وبالتالي يضعنا إطلاق شركة “تبريد لخدمات الطاقة” في طليعة هذا السوق السريع النمو، بما يمكّن المتعاملين من الاستفادة من خبرتنا الواسعة في تعزيز الكفاءة في قطاع التبريد، بالإضافة إلى تزويدهم بخدمات متكاملة”.وأضاف: “تعزز شركة “تبريد لخدمات الطاقة” من عملياتنا الحالية لتبريد المناطق من خلال الكفاءة التشغيلية وتمكيننا من تقديم حلول التبريد المتكاملة”.وستباشر الشركة الجديدة أعمالها في عام 2020، وستقدّم مجموعة متكاملة من خدمات الطاقة للمباني، بما في ذلك تدقيق استهلاك الطاقة، والخدمات الاستشارية، وإجراء التعديلات اللازمة واستبدال الأصول، والتمويل، والتشغيل والصيانة، وسيجري توفيرها من خلال العقود القائمة على الأداء (ESCO) ونماذج الخدمة التقليدية.يُذكر أن شركة “تبريد” هي الشريك المفضل للمؤسسات والشركات حول العالم لأكثر من 20 عامًا لما تقدمه من حلول تبريد مبتكرة تمتاز بالكفاءة العالية من حيث استهلاك الطاقة، وتقليل الضرر على البيئة، الأمر الذي يدعم جهود استراتيجية الطاقة والتنمية الاستدامة. وتوفر شركة تبريد حالياً من خلال 79 محطة ما يفوق 1.16 مليون طن تبريد يصل لعدد من أبرز المشاريع مثل جامع الشيخ زايد الكبير، ومترو دبي، ودبي باركس أند ريزورتس، وجميع المشاريع التطويرية في جزيرة المارية في أبوظبي، وجزيرة ياس، ومرفأ البحرين المالي بالإضافة إلى مشروع جبل عمر بمدينة مكّة المكرمة في المملكة العربية السعودية.
  • calendar_month December 22, 2019
    تبريد ترفع حصتها في شركة “تبريد السعودية” إلى 28%
    22 ديسمبر 2019، أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت الشركة الوطنية للتبريد المركزي (ش.م.ع.) “تبريد”، شركة تبريد المناطق الرائدة عالميًا والتي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقرّاً لها، عن استحواذها على حصة إضافية بنسبة 8% في شركة تبريد السعودية، الذراع الاستثماري لها في المملكة العربية السعودية بشراكة كل من فيجن إنفست، وصندوق البنك الإسلامي للتنمية الثاني وشركاء آخرين، لترفع بذلك نسبة مليكتها إلى 28%.تعليقًا على هذا الاستحواذ، قال خالد عبدالله القبيسي، رئيس مجلس إدارة شركة تبريد: “تأتي عملية الاستحواذ هذه تأكيدًا على التزامنا بدعم وتلبية احتياجات البنية التحتية القائمة والمستقبلية للمشاريع العمرانية في منطقة الشرق الأوسط، إلى جانب ترسيخ مكانة الشركة باعتبارها مطورًا عالميًا رائدًا في قطاع تبريد المناطق، الذي أصبح جزءًا حيويًا من مشاريع تطوير البنية التحتية العمرانية التي تشهدها المملكة العربية السعودية، ويسرنا في هذا المقام أن نكون قادرين على دعم وتحقيق رؤية السعودية 2030”.واختتم القبيسي بقوله: “توفّر شركة تبريد السعودية حاليًا 187,000 طن تبريد للعديد من المشاريع بما فيها مشروع تطوير جبل عمر في مدينة مكّة المكّرمة، ومشروع شركة أرامكو في الظهران ومركز الملك عبدالله المالي. وفي ظلّ النمو الاقتصادي المتسارع والتوسع العمراني الذي تشهده أكبر أسواق دول مجلس التعاون الخليجي، يُعتبر استحواذ شركة تبريد على حصة إضافية في شركة تبريد السعودية بتكلفة 129 مليون ريال سعودي خطوةً  هامةً لتعزيز قدرتها على الاستفادة من فرص الأعمال الجديدة التي يوفرها سوق المملكة”.وتماشيًا مع “رؤية السعودية 2030″، وأهدافها الاستراتيجية لتطوير مجتمعات حيوية واقتصاد مزدهر ودولة طموحة، تعمل “تبريد السعودية” مع القطاع العام من خلال خطط عمل طويلة الأجل تتمثّل في بناء وتشغيل وامتلاك وتحويل ملكية محطات تبريد المناطق التي توفّر حلول تبريد مبتكرة تتميز بالكفاءة العالية وتساهم في تحسين كفاءة الطاقة.وفي هذا الصدد، أعلنت شركة تبريد السعودية عن بدء تشغيل المرحة الأولى لمحطة تبريد المناطق في مطار الملك خالد الدولي بمدينة الرياض بسعة إجمالية تبلغ 20,000 طن تبريد، وذلك لتوفير خدمات تبريد حصرية لمحطات المطار 1 إلى 4.ومن جانبه، قال بدر اللمكي، الرئيس التنفيذي لـشركة تبريد: “نحن سعداء بالمساهمة في النمو المستمر لشركة تبريد السعودية في مختلف أنحاء المملكة من خلال زيادة حصتنا إلى 28%. وتؤكّد اتفاقية الامتياز التي أبرمتها الشركة مؤخرًا لتزويد مطار الملك خالد الدولي بكمية 20,000 طن تبريد التزامنا تجاه السوق السعودية، إذ من المتوقع أن يتجاوز حجم سوق تبريد المناطق المليار دولار خلال السنوات الخمس القادمة وفقًا لتقرير غلوبال ماركت إنسايتس.”وأضاف: “تعمل شركة تبريد على تمكين الشركات في المملكة من تعزيز كفاءة الطاقة وتخفيض التكاليف وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وذلك من خلال تسخير التكنولوجيات المتقدمة، وتميُّز الكفاءة التشغيلية إلى جانب استخدام أحدث الحلول المبتكرة لنظام تبريد المناطق.أقامت تبريد السعودية عدة شراكات مع مجموعة من أبرز الجهات المحلية والإقليمية الفاعلة. وتشمل مجموعة شركاتها التابعة كل من شركة تبريد الظهران السعودية، وشركة تبريد المناطق المركزية وشركة تبريد السعودية للتشغيل والصيانة، فيما تشمل قائمة المشاريع المتعاقد عليها حاليًا مشروع أرامكو السعودية، ومشروع تطوير جبل عمر في مدينة مكّة المكّرمة، ومركز الملك عبدالله المالي ومطار الملك خالد الدولي.يُذكر أن شركة “تبريد” هي الشريك المفضل للمؤسسات والشركات حول العالم لأكثر من 20 عامًا لما تقدمه من حلول تبريد مبتكرة تمتاز بالكفاءة العالية من حيث استهلاك الطاقة، وتقليل الضرر على البيئة، الأمر الذي يدعم جهود استراتيجية الطاقة والتنمية الاستدامة. وتوفر شركة تبريد حاليًا من خلال 76 محطة ما يفوق 1.16 مليون طن تبريد يصل لعدد من أبرز المشاريع مثل جامع الشيخ زايد الكبير، ومترو دبي، ودبي باركس أند ريزورتس، وجميع المشاريع التطويرية في جزيرة المارية في أبوظبي، وجزيرة ياس، ومرفأ البحرين المالي بالإضافة إلى مشروع جبل عمر بمدينة مكّة المكرمة في المملكة العربية السعودية.
  • calendar_month October 01, 2019
    “تبريد” تختتم مشاركتها في فعاليات قمة الأمم المتحدة للعمل المناخي 2019
    ،  اختتمت الشركة الوطنية للتبريد المركزي (ش.م.ع.) “تبريد”، شركة تبريد المناطق الرائدة عالميًا التي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقرًا لها، مشاركتها في فعاليات قمة الأمم المتحدة للعمل المناخي 2019، والتي عُقدت في مدينة نيويورك خلال الفترة من 21 إلى 25 سبتمبر 2019.واستقطبت القمة التي حملت شعار “سباق يُمكننا الفوز به. سباق يجب أن نفوز به”، حضور عدد كبير من الجهات المعنية في القطاعين العام والخاص، لبحث سُبل الإسراع في اتخاذ الإجراءات الرامية لتنفيذ اتفاقية باريس للمناخ، المتمثلة في الانتقال إلى الطاقة النظيفة، وتمويل أنشطة التغيير المناخي وتسعير الكربون، والتحوّل الصناعي، والحلول ذات الموارد الطبيعية، والبنية التحتية، والمدن والإجراءات المحلية، فضلاً عن المرونة والقدرة على التكيف.وسَعَت تبريد من خلال مشاركتها في فعالية “قادرون على توفير تبريد فعّال ونظيف للجميع” التي انعقدت على هامش القمة إلى تسليط الضوء على دورها الرائد في تقديم حلول تبريد صديقة للبيئة تدعم مبادرات واستراتيجيات الاستدامة على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية، وأثبتت مساهمتها في تحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، واستراتيجية الإمارات للطاقة 2050، والأهداف الرئيسية للخطة الوطنية لتغير المناخ التي اعتمدتها وزارة تغير المناخ والبيئة في دولة الإمارات.وفي هذا الصدد، قال بدر اللمكي، الرئيس التنفيذي لشركة “تبريد”: “يُعتبر التغيير المناخي تحديًا عالميًا ومسألةً حساسة في وقتنا الراهن تتطلب وجود تقنيات مبتكرة وتعاونًا إيجابيًا بين الحكومات والقطاع الخاص لمواجهتها. لقد كان العام 2018 رابع أكثر الأعوام ارتفاعًا في درجات الحرارةّ على الإطلاق، الأمر الذي يُبين حقيقة أن حلول التبريد المستدامة أصبحت ضرورةً ملحة في ظلّ هذه التحديات المناخية، لذا علينا العمل على توفير هذه الحلول بشكل سريع وعلى نطاق واسع”.وأضاف: “تأتي مشاركتنا في قمة الأمم المتحدة للعمل المناخي تأكيدًا على ريادة شركة تبريد في هذه الصناعة التي تمتد لأكثر من 20 عامًا، لما تقدمه من حلول مبتكرة لتبريد المناطق تتميز بالكفاءة العالية من حيث استهلاك الطاقة فضلا عن أنها صديقة للبيئة، وتساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة. لقد كان من دواعي سرورنا أن نحظى بفرصة لقاء مجموعة من الشركاء وبحث أفضل الممارسات والحلول المبتكرة وأحدث التوجّهات ضمن القطاع”.وعلى هامش القمة، شاركت تبريد في فعاليات إطلاق مبادرة “تحالف التبريد” – الشبكة العالمية التي ينضوي تحت لوائها أكثر من 80 شريكا من القطاعين الحكومي والخاص، والمدن، والمنظمات الدولية والمالية، والأوساط الأكاديمية والمجتمع المدني.وتلتزم شركة تبريد في الاستثمار بمختلف الابتكارات التي تُسهم في زيادة كفاءة الطاقة في سبعة دول، بما فيها الهند التي تشهد نمواً متزايدا في الطلب على التبريد، ما يمثل فرصةً كبيرة لتحقيق وفورات في الطاقة كتلك التي توفرها حلول تبريد المناطق. وقد ساهمت “تبريد” خلال العام 2018 في توفير 1.97 مليار كيلوواط/ساعة، ما حال دون انبعاث 986 ألف طن من غاز ثاني أكسيد الكربون.يُذكر أن تبريد هي الشريك المفضل للمؤسسات والشركات حول العالم لأكثر من 20 عامًا لما تقدمه من حلول تبريد مبتكرة تمتاز بالكفاءة العالية من حيث استهلاك الطاقة، وتقليل الضرر على البيئة، الأمر الذي يدعم جهود استراتيجية الطاقة والتنمية الاستدامة. وتوفر شركة تبريد حاليًا من خلال 75 محطة في مختلف العالم ما يفوق المليون طن تبريد يصل لعدد من أبرز المشاريع مثل جامع الشيخ زايد الكبير، ومترو دبي، ودبي باركس أند ريزورتس، وجميع المشاريع التطويرية في جزيرة المارية في أبو ظبي، وجزيرة ياس، بالإضافة إلى مشروع جبل عمر بمدينة مكّة المكرمة في المملكة العربية السعودية.
  • calendar_month September 01, 2019
    “تبريد” تشارك في مؤتمر الطاقة العالمي سبتمبر المقبل
    لإبراز مساهمتها في دعم تطوير مجتمعات تتميز بكفاءة الطاقة“تبريد” تشارك في مؤتمر الطاقة العالمي سبتمبر المقبل28 أغسطس 2019 ، أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت الشركة الوطنية للتبريد المركزي “تبريد” عنمشاركتها في فعاليات “مؤتمر الطاقة العالمي الرابع والعشرين أبوظبي 2019 “، والذي يقام تحت رعاية صاحبالسمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” خلال الفترة من 9 إلى 12 سبتمبر القادم في مركزأبوظبي الوطني للمعارض.وتهدف “تبريد” من خلال المشاركة في المؤتمر إلى إبراز أهمية أنظمة تبريد المناطق في ضمان الكفاءة العاليةللطاقة والتكلفة المنخفضة، والوفاء بالتزامات دول المنطقة على صعيد التنمية المستدامة، فضلاً عن التعريفبمختلف المشاريع والمبادرات التي تعمل عليها الشركة وغيرها من الحلول التي توفرها للعملاء، وبحث فرصتشكيل الشراكات مع مختلف الأطراف المعنية حول العالم.وتأتي أهمية مشاركة الشركة في المؤتمر كون التكييف يُمثّل نسبة تصل إلى 70 % من ذروة استهلاك الطاقة فيالوقت الراهن على مستوى المنطقة، ومع التوقعات بتضاعف الطلب العالمي على خدمات التبريد بمعدل ثلاثةأضعاف خلال السنوات الثلاثين القادمة وفقًا لدراسة “تبريد عالمنا” الصادرة عن شركة “استراتيجي آند الشرقالأوسط”، ما يؤكد على أهمية أنظمة تبريد المناطق بوصفها خياراً استراتيجيا لتلبية هذا الطلب، خاصة وأنهاتستهلك نصف الطاقة مقارنة بأنظمة التبريد التقليدية.وبهذا الصدد، قال بدر اللمكي، الرئيس التنفيذي لشركة “تبريد”: تُسهم “تبريد” من خلال التكنولوجيا والحلولالمٌبتكرة لتبريد المناطق التي تتبناها في دعم عملية تطوير مجتمعات متقدمة من حيث كفاءة الطاقة على مستوىالمنطقة، ولتحقيق استراتيجيات الطاقة من حيث تلبية الطلب والكفاءة وخفض التكاليف، والالتزام بمعايير حمايةالبيئة والاستدامة عبر الحد من انبعاث غاز ثاني اكسيد الكربون، وهي التي ساهمت “تبريد” في توفير 1.97 ملياركيلوواط/ساعة منها خلال عملياتها في مختلف أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي خلال العام 2018 ، ما حال دونانبعاث 986 ألف طن من هذا الغاز، وهو ما سنسعى إلى تسليط الضوء عليه في المؤتمر الذي يُعد أكبر وأعرقتجمع معني بالطاقة في العالم وأكثرها تأثيراً”.وأضاف: “تأتي أهمية مشاركة “تبريد” في المؤتمر لما سيجذبه من خبراء الطاقة حول العالم، حيث يُعد فرصةلتعريفهم بسجل الشركة الحافل وخبراتها التي تمتد لأكثر من 20 عاما في تقديم حلول تبريد المناطق لعدد من أهموأكبر المشاريع على مستوى دولة الإمارات والمنطقة، وذلك من خلال المشاركة الفاعلة في العديد من الجلساتالحوارية وورش العمل والاجتماعات ضمن فعاليات المؤتمر”.يُذكر أنّ تبريد هي الشريك المفضل للمؤسسات والشركات، حيث تقدم حلول تبريد مبتكرة تمتاز بالكفاءة العالية منحيث استهلاك الطاقة وتقليل الضرر على البيئة ودعم استراتيجية الطاقة والاستدامة في المنطقة. وتوفر الشركةحاليًا من خلال 75 محطة في مختلف أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي ما يفوق المليون طن تبريد، والذي يصللأبرز المشاريع المحلية والإقليمية مثل جامع الشيخ زايد الكبير، ومترو دبي، ودبي باركس أند ريزورتس، وجميعالمشاريع التطويرية في جزيرة المارية بأبوظبي، وجزيرة ياس، بالإضافة إلى مشروع جبل عمر بمدينة مكّةالمكرمة في المملكة العربية السعودية.ضمن قاعة “أتريوم”. H5- ويمكن زيارة جناح الشركة ضمن منصة شركة “مبادلة” رقم 140
  • calendar_month May 09, 2019
    شركة تبريد تستخدم تكنولوجيا البيانات الضخمة بهدف تحسين الأداء التشغيلي
    صرّحت الشركة الوطنية للتبريد المركزي (ش.م.ع.) “تبريد”، شركة تبريد المناطق الإقليمية الرائدة التي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقرًا لها، باستخدامها لبرنامج ذات ذكاء تشغيلي يقوم معالجة قاعدة البيانات في جميع محطات تبريد المناطق التابعة للشركة. ويعمل هذا البرنامج على مراقبة وتحليل البيانات بهدف تحسين الأداء التشغيلي الكلي للمحطات، لتكون بذلك أول شركة لتبريد المناطق تستخدم هذا النظام. سيقوم نظام المعلومات الحية بي آي “PI” من او اس آي سوفت “OSIsoft”، الشركة الرائدة في ابتكار أنظمة الذكاء التشغيلي، بتوفير ومعالجة، وتحليل وإظهار وتبادل عدد ضخم من البيانات التي توفرها شبكة محطات شركة تبريد. وصرح جان فرانسوا تشارترين، المدير التنفيذي للعمليات في شركة تبريد قائلا: “يوفر نظام المعلومات الحية “PI” معلومات دقيقة حول أداء أنظمة التشغيل التي تلعب دورًا رئيسيا في تعزيز رضا العملاء والخدمات المقدمة لهم. وأضاف “أنّ استخدام هذه التكنولوجيا ذات المستوى العالمي هي بمثابة حجر الأساس في التحول الرقمي لعمليات الشركة، ونتطلع للاستفادة من هذه التكنولوجيا التي ستمكّننا من التنبؤ بأعطال المعدات من أجل تحسين عملياتنا على نحو استباقي. ولا شك في أنّ نظام تحليل البيانات سيزيد من قدرتنا على تقديم خدمات تبريد ذات كفاءة عالية وبأسعار مناسبة” وبإمكان شركة تبريد الآن تعقُّب حوالي 30,000 جدول من جداول البيانات أو الإشارات، وقياس استهلاك الطاقة الفعلي والسابق، بالإضافة إلى إنتاج طاقة التبريد والوقوف على حالة المعدات. كما أنّ باستطاعة الموظفين استخدام نظام بي آي فيجن “PI Vision” من شركة او اس آي سوفت “OSIsoft”، وهو أداة لإنشاء لوحات بيانية تعرض المعلومات بدرجة أكثر وضوحًا عبر العديد من الأجهزة. نظام تبريد المناطق: خدمات بكفاءة عالية وكبيرة بما يكفي لتبريد مدينة بأكملهايعتمد نظام تبريد المناطق على محطات مركزية توفر خدمات تبريد تمتاز بالكفاءة العالية من حيث استهلاك الطاقة وخفض التكلفة، وذلك عبر شبكة من الأنابيب المعزولة تحت الأرض تصل إلى المباني والإنشاءات التي تقع في حيز الشبكة. ويستهلك نظام تبريد المناطق طاقة أقل بحوالي 50% مقارنةً بأجهزة تكييف الهواء التقليدية، وذلك ما شأنه خفض تكاليف الصيانة وتكاليف رأس المال، إضافة إلى الحدّ من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون. وقد ساهمت شركة تبريد من خلال عملياتها في تقليل الاعتماد على تكييف الهواء التقليدي الذي يؤدي إلى انبعاث 986,750 طن من غاز ثاني أكسيد الكربون سنويًا؛ ما يعادل إزالة الانبعاثات الصادرة عن 214,000 سيارة سنويًا. كما ساهمت الشركة في توفير 1.97 مليار كيلوواط/ساعة من الطاقة من خلال عملياتها في مختلف أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي؛ ما يكفي لإمداد نحو 112,000 منزلا بالطاقة سنويًا في دولة الإمارات. تدوم معدات تبريد المناطق عادةً لمدة 30 سنة أو أكثر، وذلك ضعفي مدة مكيفات الهواء التقليدية، كما يمكن الاستفادة من مياه البحر أو مياه الصرف الصحي المعالجة بدلاً من مياه الشرب لزيادة خفض التكاليف والحدّ من التأثيرات البيئية. ومن المتوقع أن يلعب تبريد المناطق دورًا محوريًا في تقليل الطلب المتزايد على تكييف الهواء في العديد من المناطق حيث يُشكّل تكييف الهواء حاليًا حوالي 10٪ من الاستهلاك العالمي للكهرباء والأسرع تناميًا في استخدام الطاقة في المباني وفقًا للوكالة الدولية للطاقة. وتشير التوقعات أيضًا إلى أن حوالي ثلثي الأسر التي تقطن المباني ستستخدم مكيفات الهواء بحلول عام 2050، حيث سيرتفع الطلب على تكييف الهواء ثلاثة أضعاف، الأمر الذي سيتطلب زيادة في القدرة الإنتاجية تعادل القدرة الحالية للكهرباء في الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي واليابان. نظام المعلومات الحية بي آي”PI“يقوم نظام المعلومات الحية من شركة او اس آي سوفت “OSIsoft” بتحويل عدد كبير من البيانات التشغيلية من أجهزة الاستشعار والمعدات الصناعية وغيرها من الأجهزة إلى معلومات دقيقة من شأنها أن تساهم في خفض التكاليف وزيادة الإنتاجية واتخاذ القرارات الصائبة. وتجدر الإشارة إلى أنّ ما يزيد على 2 مليار من جداول البيانات الصادرة عن أجهزة الاستشعار تتم إدارتها حول العالم بواسطة نظام المعلومات الحية بي آي “PI”. ويتم استخدام هذا النظام أيضا لإدارة استهلاك الطاقة في أكثر من 135 مليون قدم مربع من المباني مثل الجامعات، ومراكز الأبحاث الطبية، ومراكز البيانات، والمختبرات الوطنية، والملاعب الرياضية، والمراكز الحكومية والشركات الخاصة. (ويستخدم نظام المعلومات الحية (PI) لتحسين شبكات تدفئة المناطق في جميع أنحاء فرنسا.) وقال ج. باتريك كينيدي، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة ” او اس آي سوفت “OSIsoft”:    ” نحن متحمسون جدًا للعمل مع شركة تبريد الرائدة إقليميًا في مجال تبريد المناطق. وتعدُّ البيانات السلعة الوحيدة في العالم التي تزداد قيمتها كلما زادت أو اتسعت قاعدة بيانات المستهلكين. ولا شك بأن التحول الرقمي في عمليات شركة تبريد سيعمل على تحسين أداء الشركة، وتعزيز الخدمات التي تقدمها لعملائها، وبالتالي يعود بالفائدة على المجتمع. نتطلع قدمًا إلى الإنجازات التي ستحققها شركة تبريد.” يذكر أن تبريد هي الشريك المفضل للمؤسسات في دول مجلس التعاون الخليجي، حيث تقدم حلولًا مبتكرة لتبريد المناطق تمتاز بالكفاءة العالية من حيث استهلاك الطاقة وتقليل الضرر على البيئة. وتوفر شركة “تبريد” حاليًا من خلال 74 محطة موزعة في المنطقة ما يفوق المليون طن تبريد يصل لأبرز المشاريع المحلية والإقليمية بما في ذلك، جميع المشاريع التطويرية في جزيرة المارية في أبوظبي، وجزيرة ياس، ومسجد الشيخ زايد الكبير، ومترو دبي، ودبي باركس أند ريزورتس، ومشروع جبل عمر في مدينة مكّة المكرمة بالمملكة العربية السعودية.